ووري جثمان الطالب السعودي فهد بن إبراهيم السلامة المقتول في نيوزلندا منذ ثلاثة أسابيع، الثرى بمدينة الرياض، لدى وصوله، نقلا عن تقرير لصحيفة "المدينة" السعودية \. وأوضح علي السلامة، شقيق الضحية، أن القضية أصبحت رسمية بين البلدين، معربًا عن أمله في دعم سفارة خادم الحرمين الشريفين في أستراليا للتحقيقات في القضية.
وكانت السلطات النيوزيلندية قد خاطبت سفارة المملكة بأنها وجدت على الجثة آثار ضرب، وطلقتين ناريتين في الجزء العلوي من الجسم، وقد خاطبت السفارة على الفور وزارة الخارجية النيوزيلندية رسميًّا، وتوجه إلى العاصمة النيوزيلندية فريق عمل من السفارة مكون من الملحق الثقافي السعودي، والمستشار بالسفارة، ورئيس القسم القنصلي لمقابلة المسؤول الثاني في البوليس الفيدرالي، للمتابعة الميدانية لمجرى التحقيق مع السلطات الأمنية النيوزيلندية.
ونفى شقيق الضحية أن تكون وفاة شقيقه طبيعية جراء انزلاقه وسقوطه في النهر وغرقه، وهي الرواية التي ترددها الشرطة ووسائل الإعلام النيوزلندية.
وأكد وجود آثار طلقات رصاص في جسده إلى جانب بعض الآثار الأخرى الناتجة عن الضرب، مما يؤكد أن ما حدث هو تصفية لأخيه باعتباره شاهدًا في قضية المخدرات.
وقال إن أخي كان شاهدًا في قضية المخدرات التي تناولتها الصحف، وبدأت قصتها عندما تلقى دعوة للعشاء من جيرانه النيوزلنديين في المبنى الذي يسكن فيه، وأثناء ذلك قامت الشرطة بالقبض عليهم، وتم تفتيش سكن النيوزلنديين ووجد فيه كمية من المخدرات، وتم تفتيش سكن أخي أيضا ولم يوجد فيه أي شيء، وقبض على النيوزلنديين واعتبر أخي شاهدًا في القضية ولم يتم سجنه أو إيقافه.
واعتبر أن شقيقه تعرض إلى عملية تصفية جسدية حتى لا يصبح شاهدًا في القضية المذكورة.
وأشار إلى أن أخاه يدرس في نيوزلندا منذ ثلاث سنوات، وكان متخصصًا في علوم الحاسب وسافر في البداية للدراسة على حسابه، وبعد ذلك تم ضمه إلى البعثة، وكان متفوقًا في دراسته هناك؛ حيث حقق معدلاً عاليًا في برنامج التوفل.
وذكر أن آخر اتصال بشقيقه كان قبل ليلة فقده بيوم واحد، وكان الوضع طبيعيًّا خلال سكنه مع بعض زملائه السعوديين، وقد ترك السكن وحده بعد قضية المخدرات وكأنه يخشى أن يحدث له شيء.
الله يحفظكم يا عيالنا اللي تدرسون برا
وكانت السلطات النيوزيلندية قد خاطبت سفارة المملكة بأنها وجدت على الجثة آثار ضرب، وطلقتين ناريتين في الجزء العلوي من الجسم، وقد خاطبت السفارة على الفور وزارة الخارجية النيوزيلندية رسميًّا، وتوجه إلى العاصمة النيوزيلندية فريق عمل من السفارة مكون من الملحق الثقافي السعودي، والمستشار بالسفارة، ورئيس القسم القنصلي لمقابلة المسؤول الثاني في البوليس الفيدرالي، للمتابعة الميدانية لمجرى التحقيق مع السلطات الأمنية النيوزيلندية.
ونفى شقيق الضحية أن تكون وفاة شقيقه طبيعية جراء انزلاقه وسقوطه في النهر وغرقه، وهي الرواية التي ترددها الشرطة ووسائل الإعلام النيوزلندية.
وأكد وجود آثار طلقات رصاص في جسده إلى جانب بعض الآثار الأخرى الناتجة عن الضرب، مما يؤكد أن ما حدث هو تصفية لأخيه باعتباره شاهدًا في قضية المخدرات.
وقال إن أخي كان شاهدًا في قضية المخدرات التي تناولتها الصحف، وبدأت قصتها عندما تلقى دعوة للعشاء من جيرانه النيوزلنديين في المبنى الذي يسكن فيه، وأثناء ذلك قامت الشرطة بالقبض عليهم، وتم تفتيش سكن النيوزلنديين ووجد فيه كمية من المخدرات، وتم تفتيش سكن أخي أيضا ولم يوجد فيه أي شيء، وقبض على النيوزلنديين واعتبر أخي شاهدًا في القضية ولم يتم سجنه أو إيقافه.
واعتبر أن شقيقه تعرض إلى عملية تصفية جسدية حتى لا يصبح شاهدًا في القضية المذكورة.
وأشار إلى أن أخاه يدرس في نيوزلندا منذ ثلاث سنوات، وكان متخصصًا في علوم الحاسب وسافر في البداية للدراسة على حسابه، وبعد ذلك تم ضمه إلى البعثة، وكان متفوقًا في دراسته هناك؛ حيث حقق معدلاً عاليًا في برنامج التوفل.
وذكر أن آخر اتصال بشقيقه كان قبل ليلة فقده بيوم واحد، وكان الوضع طبيعيًّا خلال سكنه مع بعض زملائه السعوديين، وقد ترك السكن وحده بعد قضية المخدرات وكأنه يخشى أن يحدث له شيء.
الله يحفظكم يا عيالنا اللي تدرسون برا